مشوار الذهاب إلى اللياقة والتخسيس يكاد لا ينتهي لأنّه في وتيرة متصاعدة تارةً يرتفع وتارةً ينخفض وهكذا ، هو طموح يتحقّق منه الكثير أحياناً وأحياناً لا يتحقّق منه شيء ، لنبحث قليلاً في تفاصيل وأسباب ذلك .
عدم الجديّة الكافية ، الرّغبة الجادّة والحريصة هي من أهم أسباب التوصّل إلى اللياقة والتخلّص من زيادة الوزن ، عكسها التهاون والمجاملة والانخراط السّهل في الرّوتين المعتاد للأكل .
كثرة العلاقات التي تسهّل فوضى الأكل وتجعل كلّ التسلية والاهتمام فيه فقط ، بحيث تتمحور حوله بحيث قد تنتهي بدونه أحياناً ، هذه العلاقات مُرهقة ومؤذية ومن أسباب عدم التقدّم في التخسيس.
التعامل مع خسارة الوزن على أنّها مجرّد أمل رهن التفكير والنيّة المستمرّة والتأجيل وهكذا طيلة شهور وسنوات ممتدّة ، هذا التأجيل بمثابة المخدّرات التي تتسبّب في تفويت الزّمن دون شعور .
الاستسلام للسّمنة وزيادة الوزن والاعتياد عليها ، وهنا يكون رفع الراية البيضاء هو أسوأ مرحلة يمكن الوصول إليها والبقاء فيها .
الخلاصة هو أنّ زيادة الوزن مشكلة تحتاج إلى حلول جادّة وليست عائمة في التأجيل
عدم الجديّة الكافية ، الرّغبة الجادّة والحريصة هي من أهم أسباب التوصّل إلى اللياقة والتخلّص من زيادة الوزن ، عكسها التهاون والمجاملة والانخراط السّهل في الرّوتين المعتاد للأكل .
كثرة العلاقات التي تسهّل فوضى الأكل وتجعل كلّ التسلية والاهتمام فيه فقط ، بحيث تتمحور حوله بحيث قد تنتهي بدونه أحياناً ، هذه العلاقات مُرهقة ومؤذية ومن أسباب عدم التقدّم في التخسيس.
التعامل مع خسارة الوزن على أنّها مجرّد أمل رهن التفكير والنيّة المستمرّة والتأجيل وهكذا طيلة شهور وسنوات ممتدّة ، هذا التأجيل بمثابة المخدّرات التي تتسبّب في تفويت الزّمن دون شعور .
الاستسلام للسّمنة وزيادة الوزن والاعتياد عليها ، وهنا يكون رفع الراية البيضاء هو أسوأ مرحلة يمكن الوصول إليها والبقاء فيها .
الخلاصة هو أنّ زيادة الوزن مشكلة تحتاج إلى حلول جادّة وليست عائمة في التأجيل